إنّي إلى أمسي لأرنو تائقاً
كالشيخ ولهاناً على زمن الصِّبا
إذْ أنتِ تمشين الهوينى والهوى
يعدو حثيثاً لا تُعدُّ له خُطى
أرنو إليكِ فكلُّ فعلٍ جئتِهِ
لها ولهاً
نبذة عن الكتاب
أذكر بإستمرار أنني استقلتُ من بلاط الشعر، لكنني حتماً مرابط في بلاط الحب على إختلاف أشكاله. وأشكال الحب متغيرة على غير ما يحب مواجهتَه العاشقون، وأبرز شكلين له هما اللهفة العارمة والألفة العميقة، وكان من فضل الله تعالى عليّ أنني لم أغادر أحد هذين الشكلين على مدى علاقتي بالعزيزة التي نظمتُ فيها كلَّ بيوت هذا الديوان، غير مستثنٍ ولَوْ بيتاً واحداً فيه.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2020
- 88 صفحة
- [ردمك 13] 9786140218253
- منشورات ضفاف
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
27 مشاركة