لقد بعدتْ عن مصرَ واشتدَّ بي الوجْدُ
فماذا أرجّي فيكِ يا مصرُ من بعدُ؟
مضتْ أمسِ عن مصرٍ وبالقلب ما به
من الشوقِ يُضنيني وليس له حدُّ
بكيتُ فما بلّتْ دموعي صبابتي
لها ولهاً > اقتباسات من كتاب لها ولهاً > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب