وكان تلاقينا لأوّل مرةٍ
بمصرَ وقدْ طابتْ فأحْبِبْ بها مصرا
وإنّ ثرى أرضٍ تمسّين مرّةً
لِماماً حريٌّ أنْ يتيه بذا فخرا
خطرْتِ على ذاك الترابِ وقد غدا
لها ولهاً > اقتباسات من كتاب لها ولهاً > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب