شقيق بثينة، أم جليلة، حينها بدرجة يوزباشي في الجيش محبوبًا من الضباط المصريين والشراكسة معًا، وهذا في حد ذاته معجزة لم تحدث سوى لخال جليلة محمود العيسوي؛ لأنه دومًا سند أخته وبنات أخته. جاءت حليمة هانم محملة بالحلوى والهدايا،
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب