ببناء علاقات ود وزمالة وحب هكذا، وجرّاء تلك الأجواء، تحوّلت نظرتنا إلى المرأة والزمالة والصداقة والحب والحفلات والسباحة وغير ذلك، إلى منطلق للمساواة معها وتقديرها لا إلى منطلق استغلال الفرص والتنفيس عن كبت وحرمان لكنّ اللحظة المحورية في حياتي المدرسية جاءت مع تسلمي شهادة العلامات لمنتصف السنة في الصف التاسع.
حياة غير آمنة؛ جيل الأحلام والإخفاقات > اقتباسات من كتاب حياة غير آمنة؛ جيل الأحلام والإخفاقات > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب