"إن صديقك الذي يبسُم لك في حالَيْ: رضاك وغضبك، وحلمك وجهلك، وصوابك وسقطك ليس ممن يُغتبط بمودته أو يوثق بصداقته، لأنه لا يصلح أن يكون مرآتك"
الأديب مصطفى المنفلوطي
كُنْ شاياً أحمر > اقتباسات من كتاب كُنْ شاياً أحمر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب