كانت الشقَّة التي عشنا فيها أعوامًا طوالاً من تلك الشقق العتيقة، التي أُنشِئَت قبل أن تهبّ ريح الحداثة، فتُقلِّص المساحات، وتفرض برودةَ الزجاج وصلابة الفولاذ.