وجلست أنتظر في صبر استعرته لا أدري من أين. فمخزوني منه كان قد نفد حتّى آخر قطرة بعد ساعتين، كنت أدخل على الطّبيب من جديد، لأجد إلى جواره رجلا آخر لم تسبق لي رؤيته طبيب آخر قدّمني إليه بابتسامة متشنّجة،
أن تبقى > اقتباسات من رواية أن تبقى > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب