الأحد ١٦ ديسمبر ٢٠٣٥، السّاعة الحادية عشرة ليلا، سكتت أمّ خليل، ووضعت الرسائل جانبا لترشف من كوب الماء على مهل لثلاث ساعات متواصلة، استمرّت تقرأ وتترجم، متوخّية ما أمكنها من الدّقة تُشكل عليها بعض العبارات التي تتجاوز معجمها اللّغوي المحدود.
أن تبقى > اقتباسات من رواية أن تبقى > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب