لكنها أحبّت الطفلين ريان وسارة أحبّتهما كدميتين جميلتين تتمرّن معهما على التحدّث بالفرنسية حين عادت بها والدتها إلى تونس لم تكن قد تجاوزت الرابعة من عمرها كانت تتكلم الفرنسية بطلاقة، لكنها سرعان ما نسيتها وأهملتها لتندمج في مجتمعها الجديد .حين تعلمت الفرنسية في المدرسة، هنأتها معلمتها على لهجتها الجميلة.
غربة الياسمين > اقتباسات من رواية غربة الياسمين > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب