حتّى الشيخة ليليان أكثر بركة من شيخك هذا.. مساؤك فل وياسمين يا شيخة!
استقبلت ليليان الفرنسيّة الخمسينيّة دعابته بابتسامة دمثة، لامبالية بغمزاته اللّعوب وهي تواصل ملء أكياسها. في حين غضّ عليّ بصره متجنّبا المرأة الأجنبية.
أن تبقى > اقتباسات من رواية أن تبقى > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب