بعد رحيل لوكا، كانت هناك محاولة لدمجي ضمن وحدة الموارد الغذائية، لأسدّ بعض الفراغ الذي خلّفه زعيم الوحدة، ليس باحتلال مكانه –إطلاقا!- إنّما بتعزيز المجموعة بكفّين إضافيّتين تساعدان على جمع المخلّفات الصالحة وحملها إلى الزّقاق أمّا الزّعامة فقد تولتها صبية بلغارية، اسمها تينا.
أن تبقى > اقتباسات من رواية أن تبقى > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب