أنا آخر تايب ف صِحابي
وآخرهم ف الصلاة ف التسليم
وف دور المدرسة في التطعيم
وف وقت السين أنا آخر جيم
أنا جرح قديم. كان مِتغطِّي
إكمني مِشَتِّي ولابس كُم
سَبِّتني الدنيا بستين أُم
وسَبِّتلها ميت مِلة ودين
ولحد ما تمِّيت ست سنين
أنا كنت بحِب البني آدمين
وكِرهت الناس مِن بَعدِيها
علشان نَسُّوني أنا أصلًا مين
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب