وردت قصة سيدنا يوسف بالقرآن الكريم وجدناه يجاهد نفسه ويغالبها، ثم وصفها فلم يقل نفسي تركت الآثام؛ بل قال: ﱹﭖ ﭗ ﭘ ﭙ ﭚ ﭛ ﭜ ﭝ ﱸ وهنا جعل العام في الحكم أن النفس البشرية أمارة بالسوء، بينما النادر إلا من رحم ربي..
وقفات مضيئة > اقتباسات من كتاب وقفات مضيئة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب