ليس في الأرض شر محض ولا خير محض فقد نعتقد في أمر شرًّا فيسفر عن شيء من الخير، ورُبَّ أمر اعتقدنا صلاحه، وإذا هو ينطوي على شرور، وأمور العالم لا تتصرف كل حين على قواعد المنطق، ولا تُحَدُّ بحدود
مشاركة من khlWd
، من كتاب