مشيت وسط الخرائب وتذكرت كيف كانت «كاليكوتا» عندما رأيتها أول مرة، اليوم الأرض مشتعلة يتصاعد منها الدخان كأنه حفل… فقط هنا تُرقص رقصة الموت وتُعزف ألحان الخراب…
يا لروعة ودقة وصف المشهد! انه أحمدخالد توفيق
مشاركة من sayed
، من كتاب