سَبَبَ تَسْمِيَةِ أُخْتِها بِاسْمِ: «بَسْمة»، فَلِماذا أَسْمَوا هَذِهِ البِنْتَ: «بَسمة»، ولَيْسَ بَسْمَتَينِ، ولا ثَلاثَ بَسْماتٍ، ولا أَرْبَعًا؟! وأمَّا لَوْ تَرَكوا الأَمْرَ لِحَنين، لَأَسْمَتْ أُخْتَها: «ثومة»؛ لِأنَّها دَوْمًا تَبْكي وَوَجْهُها عابِسٌ كَمَنْ أَكَلَ ثَوْمًا فَاشْتَهَتْ «حَنينُ» عِنْدَ ذِكْرِ الثَوْمِ أنْ تشرب عصير ليمون
صندوق الحكايات 7 - حنين وطفل الحكاية > اقتباسات من كتاب صندوق الحكايات 7 - حنين وطفل الحكاية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب