كَأَنَّكَ هِبَةٌ تَصُبُّ فِي لَيْلِ القَصِيدَةِ لِمَ يَنْحَرِفُ النَّهرُ، هُنَاكَ ؟ لَعَلَّهُ يُرَاوِغُ الزَّمَنَ والأَرْضَ كي تَنْحَنيَ نَظْرَتي قليلًا فَلاَ أَرَاهُ عائدًا إِلى نَبْعِهِ نَعَمْ ولاَ، مِثْلِي تَقْريبًا : هَذَا النَّهْرُ عارٍ منَ الصِّحةِ كإشاعة حياة
فكرة النهر > اقتباسات من كتاب فكرة النهر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب