عَيْنَايَ مُمْتَلِئَتَانِ بِالنَّهْرِ أَرَاكَ تَتَّكِيءُ، في خَطِّ الأُفُقِ، كَيْ تَنَامَ كَشَهِيدٍ يَسْحَبُهُ خَطُّ الدَّمِ إِلى المُحِيطِ كَمْ فَجَعَنَا المَوْتُ، مَعًا- أنْتَ أَكْثَرُ (مِنْ فَرْطِ مَا سَمِعْتَ مِنْ لُغَاتٍ) ! لَمْ يَكْفِنِي أَنِينِي كَيْ يَنْحَدِرَ ليلي من شرفة الحكاية إلى ليلتك.
فكرة النهر > اقتباسات من كتاب فكرة النهر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب