وفي منعطف السعي تئوب،
تعلن قبل مغادرة الباب:
أن القلب مقيم،
أن القلب الحي لا يمكنه خنق محبته.
يأخذ يدها، ويطمئنها،
فتسكب في أَمْن أنهارًا من دمعٍ،
وتقول: بكاءُ الفرح!
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب