قد يكون الزواج منها متلفًا للدَّيْن ولصاحبه، فالنفوسُ تتغير، والأحوال تتبدل، وأريد لك بيتَك المستقل، الذي تنشؤه على قيمِكَ أنت من البداية، أمّا أسرة صديقك، فيسعك معها ما وسعَك مع جميع من تساعدهم، ولا أرى في ذلك غضاضة أبدًا .
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب