❞فلولا الرزق والعيال لاستغنيتُ عن الناس، فما يفرِحني ما يفرِحهم، أو يسوؤني ما يسوؤهم؛ لأن خلاف آمالي ومساعيَّ، وهم يدبُّون على الأرض، وأنا أحاول أن أحلِّق فوق الحياة لو أن إلى هذا سبيلًا، وهم ينظرون إلى اللحظات التي تكون وتمضي عليهم ثم تمضي بهم، وأنا أعالج أن أنظر بعين الزَّمن، ومن كان هذا وُكْدَه ففيمَ
يعادي؟ وعلامَ يخاصِم؟
العمر الذاهب : رحلة المازني المعرفية > اقتباسات من كتاب العمر الذاهب : رحلة المازني المعرفية > اقتباس
مشاركة من سُمية
، من كتاب