إن الغفلة عن الآمر يجعل العبادات حركات ميّتة لا حياة فيها، والحكمة من مشروعيّة هذه العبادات ليس مجرّد القيام والجلوس، بل أنْ يكون القيام في صلاتك عهدًا بينك وبين الله أن تقوم له في كل حياتك بما أمرك الله به، ويكون جلوسك في صلاتك عهدًا بينك وبين الله أن تجلس عن كل ما نهاك عنه.
مشاركة من Sam Qamar
، من كتاب