أكثر ما يزعج الموسوس؛ هو إحساسه بتأنيب الضمير، ولكن اطمئن وفكّر به على أنه خدعة من الوسواس القهري.
كذلك تذكّر أن تأنيب الضمير هو أحد الأعراض المصاحبة للوسواس القهري.
ما الذي يدفعك إلى تصديق تلك الفكرة الوسواسية؟ هل هو الخوف و عدم الإحساس بالأمان؟
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب