يا عوْنَ ضعفي وعجزي ويأسي. أنا منك وإليك. فلا تتركْني لهوَى نفْسي فأميلَ ميلًا عظيمًا هي أَمَتُك. وأنا عبدُك، وليسَ لي منْجًى من ضَلالات التِّيه إلّا الفرارُ إلى رُكْنِكَ الشديد، فقد مسَّنيَ ضُرٌّ أنت أعلمُ به، وأنت أرحمُ الراحمين.
نادي الأربعين > اقتباسات من رواية نادي الأربعين > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب