عاودتْها تلك المخاوفُ التي فارقتْها من سنين وكادتْ تنساها للأبد أطلَّت عليها من جديدٍ بشكلٍ مفاجئ وعنيف، لتؤكِّد لها صدْقَ مخاوفِها السابقَة، من انتزاع شيءٍ ممَّا تمتلك لتتحقَّق فلسفتُها في الحياة لم تيأس، وقرَّرت التعامُلَ بنفْس الهدوء، واحتضانَ زوجها .
نادي الأربعين > اقتباسات من رواية نادي الأربعين > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب