قالت له «حازم» بدون ألقاب، واختتمتْ المكالمةَ بكلمة (رفيقي الغالي) جارٍ الآنَ انهيارُ «حازم» بمنتهى الاستسلام تسمَّر مكانَه لبضع دقائق محدِّثًا نفسَه: ما الذي يحدُث؟ أهي حقيقةٌ أم حُلْمٌ طويل؟ لقد أصبحتُ الآن على شَفا حفرة من الوقوع في غيابات الحب.
نادي الأربعين > اقتباسات من رواية نادي الأربعين > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب