الجلاء البصري والسمعي، قد يحدث لمن هم في حالة صفاءٍ دائمٍ ولمن يبصر اللهَ في كل أمر، ولا يُؤتاه إلا من أسلم روحَه لخالقها وزهِد فيما بين يد المخلوقات، وقالوا إن اللهَ أوْدع في قلب جدِّكِ السر، علمٌ لدُنِّيٌّ رحمانيّ هدية الإله لأوليائه.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب