تركتني ناهلة وحيدةً في تلك الحيرة والظلمة اللامتناهية أحك جسدي بخشب الدرج الداخلي وأسترجعُ بعض ذكرياتي مع رشيد قبل أن يرميني هنا بغير رحمة ناهلة لم تكن الأولى ولن تكونَ الأخيرة، هو لا يكفُّ عن الكتابة… وحدَها الكتابة كانت داءك.
خيوط ليلى > اقتباسات من رواية خيوط ليلى > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب