لم تنتقل مثلنا من مدرسة السنية الإعدادية إلى السنية الثانوية، بل كانت من الوافدات الجدد على مدرستنا، من نُقلت أوراقهن من المدارس التجريبية والخاصة إلى المدارس الحكومية، شلة من البنات نعرفهن من رائحة عطرهن النفاذة، ثيابهن المهندمة، وشعرهن المكشوف بلا حجاب، كن أيضًا بيضاوات.
في مد الظل > اقتباسات من رواية في مد الظل > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب