مدرب مسلم لشباب مسيحي! نعم. لم نشعر في حياتنا بفرق بين مسلم ومسيحي، كان ما يهم الكنيسة أن تحتوي هذا الشباب حتى لا ينجرف في أي نوع من الانحراف، وأن يكتسي حسا وطنيا حقيقيا كان المجتمع الناهض يتحسس طريقه بكل
مشاركة من تامر عبد العظيم
، من كتاب