كان الأشقر دون السابعة عشر، فهلوي، يجيد البيع والجري من الحكومة، أجادهما بالقدر الذي يجيد به الغياب سموه الأشقر بعد الصبغة الصفراء التي لون بها شعره الأسود، وهي ليست صبغة بل خليط من الأكسجين ومادة تفتيح تحرق الشعر.
في مد الظل > اقتباسات من رواية في مد الظل > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب