والحقيقة أننا أُعْطِينا الحياة لنحياها، لا لننعَم بها أو نسعَد، ومعنى أن نحيا أن نعمَل، ومؤدَّى العمل أن نكدَح ونتعَب، والأدبُ مطلبٌ كسائر المطالب له وسائله، فلا مَعْدى عن العناء في سبيله.
العمر الذاهب : رحلة المازني المعرفية: من القراءة إلى الكتابة > اقتباسات من كتاب العمر الذاهب : رحلة المازني المعرفية: من القراءة إلى الكتابة > اقتباس
مشاركة من سُمية
، من كتاب