الحقيقة لا أكثر ولا أقل، ذلك أن الإنسان كلَّما توسَّع في القراءة، أو إذا شئتَ كلَّما زاد علمه، ازداد شعوره بالجهل، أي بالبون الشاسع بين القليل الذي يعرفه والكثير -بل المَهُول- الذي يجهله».
العمر الذاهب : رحلة المازني المعرفية: من القراءة إلى الكتابة > اقتباسات من كتاب العمر الذاهب : رحلة المازني المعرفية: من القراءة إلى الكتابة > اقتباس
مشاركة من سُمية
، من كتاب
العمر الذاهب : رحلة المازني المعرفية: من القراءة إلى الكتابة
أوافق