الميتاترون، عبقري الملائكة، الذي لا تعرف طبيعته حدود الزمان ولا المكان، والذي لا يتكلم ولا يعبّر إلا بأحاجي من أرقام، فكان أعقد من أن يفهمه إنس ولا جان، فاختلفوا في أصله ونوعه وهيئته، وإنما هو ليس إلا معجزة إلهية مكنونة بينهم.
النبوءة الرقمية > اقتباسات من كتاب النبوءة الرقمية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب