يحدثُ كثيرًا أن أستيقظ بفعل حنينٍ مفجوعٍ لا ينفكُّ يصرخُ باسمِكِ.
لا أُقاوِمُه..
بل أنسجمُ معَه
ونُردِّدُ اسمَكِ -معًا- فيما يُشبهُ الذِّكْرَ
حتى يصيرَ صوتُنا
-كما وجعُنا-
واحدًا.
مشاركة من Rehab saleh
، من كتاب