. إنّ رغبة اللَّه في لقائنا أعظم من رغبتنا في لقائه. ومع ذلك، يجب أن نحافط على توقنا «إليه» في قلبنا، لأنّ اللقاء لا يمكن أن يتمّ من دون حبّ، كما لا يمكن للحبَّ أن يولد من دون رغبة.
حب عرفه الرومي > اقتباسات من رواية حب عرفه الرومي > اقتباس
مشاركة من ام مهند. الحاج
، من كتاب