هذه النهاية تليق بإمام مسجد حرَّم حياة الناس دون دليل ولا سند إلا لأنه أساء فَهم الدين؛ فأراد أن يعمم فهمه الخاطئ، هذه النهاية كانت تليق بالكثير لكنها أخطأتهم جميعًا وأصابتكِ. خابت وخسرت .
ما بعد رحيله > اقتباسات من رواية ما بعد رحيله > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب