للكاتب “إبراهيم الموجي” الذي لم يعطِه أحد حقه، يقول عادل أمام حين أتت فايزة “سعاد حسني” لتزوره بعد حصولها على البراءة: “الـسـجـن مـن غـيـرك بـقى سـجـن” منزلي قبل أن تدخله لافانيا كان مقبرة، والآن أصبح مشرحة. ميت أنا لا محالة.
ما بعد رحيله > اقتباسات من رواية ما بعد رحيله > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب