«رحم الله رضوى عاشور، ورحم كل مَن صاغوا وجدان الأرض»، لم يكن قد مر سوى أيام على رحيل رضوى في ٣٠ نوفمبر، وكنت وقتها أعيش في الإمارات. موت الأحباء في الوطن كان يبدو غير حقيقي، وكأنه لم يحدث.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب