وراءهم أربعًا وعشرين جثة في الميدان لم يغادروا القرية إلا عندما أدركهم الملل والجوع كانت الساعة قد بلغت فعلًا التاسعة مساءً غسلوا أيديهم ووجوههم وكتبوا على أحد الحوائط "قرية صديقة للإرهابيين" وفي طريق خروجهم من البلدة كتبوا رسالة أخرى تقول:
مشاركة من khaled
، من كتاب