إذ إن "رامبو" كان يتحرَّق شوقًا ليؤمن بشيء ما كان إيمانه الوحيد هو الشعر، وكان على الشِعر أن يتسع حتى يقدم الإجابات كلها، كان قد رأى فعلًا كيف أتاح له فرصة ممارسة خيمياء غريبة؛ أن يحول أحزان الحياة وفسادها إلى
مشاركة من khaled
، من كتاب