كان لذلك القرار أكبر الأثر على الحركة السياسية في مصر وعلى اليهود بشكل خاص. ومن وقتها أخذ الإخوان المسلمون في تصعيد الدعاية المعادية لليهود، ورفعوا شعارات مهينة مثل: «اليهود كلاب العرب»
مشاركة من Tarek
، من كتاب