ألبير آريه :  مذكرات يهودي مصري - ألبير آريه
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

ألبير آريه : مذكرات يهودي مصري

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

– يقول ألبير آرييه: «قد يتساءل البعض عن السبب الذي جعلني أكتب مذكراتي، ولِمَ لم أكتب من قبل، ولمَ اخترت أن أفعل هذا في أخريات أيامي. الحقيقة أنني لم أختر عائلتي، ولا بلدي، ولكني اخترت شكل حياتي… ولدت في عهد الملك فؤاد، وحضرت عصر الملك فاروق بأكمله، وعاصرت ثورة يولية بداية من محمد نجيب، مرورًا بجمال عبد الناصر، وأنور السادات وحسني مبارك ومحمد مرسي وثورة 25 يناير، وصولًا للرئيس السيسي. عشت هذه الحقبة الزمنية الممتدة في مصر، ورأيت المزايا والعيوب. يؤسفني أن أجد الكثير ممن يتحدثون عن الماضي يقولون أشياء خاطئة عن جهل. ولكن، وفي نفس الوقت، هناك من الأجيال الحالية من يحاول التعرُّفَ على الماضي بشكل حقيقي. حقًّا كان المجتمع المصري مجتمعًا كوزموبوليتانيًّا وعلمانيًّا، منفتحًا على الغرب ولا وجود ملحوظًا فيه للتعصب الديني، وكانت مباني القاهرة والإسكندرية تشبه مباني أوروبا، نظيفة وشامخة، ولكن هذا لا ينفي وجود عشش وحوارٍ، وبشر يسيرون حفاة في الشوارع. وهكذا أجدني مصدرًا للمعلومات وإن لم أختر هذا الدور بكامل إرادتي… لست نادمًا على أفكاري، حتى لو تغيرت بعض قناعاتي على مرِّ الزمن. آرائي السياسية هي التي علمتني حب مصر، والتمسك بها ورفض أي محاولة للنفي منها. وأجمل فترة في حياتي كانت فترة السجن، تفاعلت فيها مع الناس وأحسست بهم، وأنشأت صداقات وعرفت المجتمع المصري على حقيقته».
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.3 135 تقييم
1260 مشاركة

اقتباسات من كتاب ألبير آريه : مذكرات يهودي مصري

الدين الذي يفصلني عن ابني لا حاجة لي به»

مشاركة من سيف الشكيلي
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب ألبير آريه : مذكرات يهودي مصري

    136

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب هام جدا يكشف جزء كبير من تاريخ وتراث اليهود والأجانب في مصر لا يعرفه الكثيرين.

    كنت صراحة منتظرة من المذكرات أن أعرف أكثر عن قصة إسلامه وكيف تعرف علي الدين الاسلامي ورأيه في الحكم الحالي والسابق لكن لم يتطرق لذلك في المذكرات.

    أيضا الكتاب به تفصيل كبير عن الشيوعية في مصر، ولم إن شخصيا غير مهتمة بل ولا اعارض الشيوعية لكن كان مهم بالنسبة لي أن أعرف عن تاريخهم في مصر. وأهم أمر معرفة ماذا لكثير من الوطنيين في مصر وتاريخ نضالهم وكفاحهم وتضحيتهم.

    وكنت هذه المذكرات مرآة أيضا لأوضاع الاجتماعية في مصر.

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب قيم و ثري جداً، و يوضح كم كان هذا المواطن المصري ألبير أريه شخصاً شريفاً مخلصاً و محباً لوطنه مصر

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    مذكرات يهودي مصري

    ألبير أرنيه

    المؤلف يهودي عاش في مصر سنوات عمره كاملا حتي توفي في عام ٢٠٢٢ و كان قد أشهر أسلامه عند زواجه في ستنيات القرن الماضي ...

    و من هنا فإننا نتوقع كتاب مليء بالذكريات و التجارب الحياتية لكون كاتبه يهودي و مصري و مسلم و عاصر معظم حكام مصر في العصر الحديث بدايه من الملك فؤاد حيث ولد عام ١٩٣٠ مرورا بكل حكام مصر حيث مات عام ٢٠٢٢ ...فماذا نتوقع ؟

    مع الأسف الشديد فإن الكتاب و الذي يحتوي علي ٣ أبواب كان مخيب للامال .. فالباب الأول عن تعلقه الشديد يالشيوعيه و يفتخر بذلك و استفاض في تمجيد مبادئها و قوة رجالها و نسائها ...

    والباب الثاني تحول الكتاب الي ما يسمي بأدب السجون حيث حكي عن تجربته في السجون علي مدار ١١ عاما مستعرضا اسماء السجون العديدة التي تنقل بينها و تفاصيل المعيشه خلف قضبانها ....

    اما الباب الثالث فأنه حكي عن حياته الشخصيه سواء عمله في التصدير او علاقته بامه و اخواته و زوجته واولاده ..

    طبعا الحكايات كلها من خلال استعراض احداث مصر في تلك الفترات و لكن من منظوره الشخصي و من خلال اصدقائه الشيوعيين و بشكل هامشي للغايه ...

    الاطاله و الملل هما سمة هذا الكتاب ...

    كتاب لا يستحق القراءة و عنوانه خادع ....

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    "مشروع صيف ٢٠٢٣ مع قراءات السيرة الشخصية لناس  أود أن أعرفهم أو أعرف أكثر عنهم، أو أشخاص أثرت في تاريخ البشرية ولا أعرف عنهم شيئا"

    بدأت الكتاب متوقعا أن أحصل على جرعة من تاريخ اليهود في مصر خصوصا خلال المائة عام الماضية، عن أحوالهم قبل وبعد ثورة ١٩٥٢، ولكن الكتاب كان تركيزه الأكبر والذي يحتل تقريبا غالبية المحتوى هو قصة الكاتب مع الشيوعية وتاريخ الشيوعية كما عاصره من شبابه وحتى نهاية عمله كناشط شيوعي.

    لكن مع هذا ومع طول الكتاب نسبيا، فهو لا يحوي شيئا ثقريبا عن طبيعة نشاط الكاتب أو عمل الأحزاب الشيوعية في مصر، ولكني قرأت الكثير من الأسامي، فإن كان الكتاب مسهبا في شيئ فهو كم الشخصيات التي تم ذكرها من شيوعيون ومسجونون وسجانون.

    خلاصة الكلام، لم يلبي توقعاتي كمذكرات 'يهودي' ولم يضيئ النور على الشيوعية كمذكرات 'شيوعي'

    محمد متولي 

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مذاكرات كامله في المتعه من حيث السرد

    حكت عن تاريخ الحركه الشيوعيه في مصر وعن تاريخ اليهود المنسي في عهدي عبد الناصر والسادات

    يهود مصر هم طائفه منهم الوطني الذي كافح من اجل مصر ورفض الظلم ومنهم من اجبر بفعل السلطه علي المغادره الي اسرائيل وهذا خطا فادح جعل العديد من المصريين يخلطون بين اليهود والصهاينه

    رحم الله البير اريه واتمني ان المذكرات تكون للناس افاق في فهم طبيعه البشر بغض النظر عن معتقداتهم الدينيه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    سرد جميل وشيق. لحقب من الصعب الوقوف على حقيقة الأوضاع الاجتماعية فيها... ومن الأهمية أن يكون السرد من مصري واحد أبناء الديانة التي لا نعرف عنها شيئا وإن عرفنا يكون من أشخاص خارجها... تحياتي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    كتب السيرة الذاتية دي متعة بنشوف تاريخ وبنسمع حكايات واحداث احنا ممكن نكون لسه مجناش الدنيا دي ورغم كده بنعيش معها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أجمل وأروع ما قرأت، شهادة علي تاريخ ممتد من ١٩٣٠ وحتي الآن. رجل عظيم مصري حتى النخاع.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق