«ورد» في بيت أبيها تحمل رضيعيها، وتتشح بالسواد حزنًا على أمها التي راحت في حريق البيت، حين يهديك القدر فرصة لتبكي على كل ما يؤلمك، بدون أن يلومك أحد، كانت هذه الفرصة هي وفاة أمها بكت «ورد» كما لم تبك من قبل.
ورد > اقتباسات من رواية ورد > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب