ن فكرة القداسة تجاهه قد نمت في لا وعيي من خلال قراءة أبي الوجلة الخاشعة له، فقد كُنت أراه وهو يهتزُّ أمامًا وخلفًا، ويُغمض عينيه في هيئة مُستسلمة ومُسلمة، وهو الوحش المُرعب في الحقيقة، وأيضًا تقبيل أمي الدائم للمُصحف المُستقر.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب