إنه فَضلُ القراءة، فمن خلالها عرفت أن العالمَ أكثرُ رحابةً من تصوراتي الضيقة المحدودة، وعرفت أن رأيي أحد الآراء في هذا العالم الفسيح وليس رأيًا وحيدًا يجب أن يخضع له الجميع، وعلمت أنه قد يكون صوابًا وقد يكون خطأ، فلم أعُد أُدَافع عنه ذلك الدفاع الأعمى الذي كُنت أفعله.
المؤلفون > عماد العادلي
عماد العادلي
43 مراجعة