الناس وكان إذا باشر عمله وأخذ في صُنع العاهة لطالِبها، اشتدَّ عليه في قسوةٍ مقصودة مُستخفيًا وراء سِرِّ المهنة، حتى إذا ندَّت التأوُّهات عن فريسته لمعت عيناه المُخيفتان بنورٍ جنوني ومع ذلك كان الشحَّاذون أحبَّ البشر إلى نفسه، وتمنَّى كثيرًا
زقاق المدق > اقتباسات من رواية زقاق المدق > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب