، يُدعى سومرست موم ويعرفه كل عشاق الأدب العالمي، لأن الرجل ترك ميراثًا أدبيًا غزيرًا وحصل على ثروة من انتشار كتبه، وكان الحصول على أي من أعماله عيدًا صغيرًا لخالد٢، خاصة عمله الأشهر «القمر وستة بنسات» الذي تكثر إشارات خالد
اسمه خالد- سيرة أحمد خالد توفيق - الجزء الأول > اقتباسات من كتاب اسمه خالد- سيرة أحمد خالد توفيق - الجزء الأول > اقتباس
مشاركة من عبدالله الصبحي
، من كتاب