عقدًا فضيًّا في رقبته، هذا إن انزاحت الياقة وأظهرته، ولا يمكن له في وضعية كتلك تبيّن شكله ولا التعليقة في منتهى استطالته، لم ترها إلا ريما وسمر وسامر وأصدقاء قلة ظلوا في سهرات طويلة جميلة في شقة الدكتور عماد، حوت من العفوية واللطف والحر .
رام الله > اقتباسات من رواية رام الله > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب